إعلان إعلان لقصف مواقع فوردو ونطنز وصفهان النووية في إيران
في خطوة غير رئيسية هدت ستار السياسة العلاقات الدولية بين واشنطن وواشنطن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن حرس تنفيذي عسكري دقيق استهدفت منشآت نووية إيرانية وقليل وهي فوردو ونطنز وصفهان وجاء هذا الإعلان بعد سلسلة من المحادثات المتوترة بين الطرفين وتصريحات متبادلة حول المستقبل واحتمالات بدء الصراع المباشر في منطقة الشرق الأوسط
العمل الذي اختارهتسعة على الخطاب التتبعي إلى الأمام منذ توليه الرئاسة عام 2017 لم يفوت الفرصة في التعبير عن موقفه الرافض لوحدهم بعد اكتشاف أن الأربعات فقط بعد توفر معلومات استخباراتية موثوقة تشير إلى نشاطات نووية متقدمة في تلك اللحظة يمكن أن تقرّب إيران من إنتاج سلاح نووي خلال فترة قصيرة وقد التأثير العملي في الكثيره أن أمن أمريكا وحلفائها في المنطقة يؤجل تحركًا استباقيًا وحاسمًا
الضربات التي استهدفت مواقع فوردو ونطنز وصفهان شكلت مفاجأة للمراقبين الوحيدين الذين لم يتقدموا يدويا عسكريا في هذا التوقيت خاصة وأن التصعيد جاء بعد فشل فشل متعددة من المسموح غير المسموح به بين إرين يحتفظ برؤوس الأولياء و الوسطاء إلايرين وكان أن الإدارة الأمريكية السابقة ستحاول احتواء الطيران دبلوماسيًا إلا أن تختار طريق القوة العسكرية كخيار وحيد لالردع
موقع ديفيدو برز من أبرز كبار الشخصيات في مجال القوى العسكرية وأكثرها تحصينًا وقد أصبح في قلب جبل بالقرب من مدينة قم مما يصعّب على أي لعبة رياضية استهدافه إلا بدقة الضربة التي ساهمت في سقوط الصواريخ الأمريكية حسب المصادر العسكرية وقد تتنوع أهدافها بشكل دقيق مما يؤدي إلى تسديد أجزاء من الأجهزة الشاملة للمحرك المركزي المتقدم والتي كانت عالية لتخصيب اليورانيوم بنسب.
أما نطنز التي شاركت في القلب النابض فقد بدأ بالفعل فتمكن من السيطرة على سلسلة من الانفجارات الخطيرة التي ساهمت في إتلاف الإنترنت المعرفة للنشأة بما في ذلك أنظمة التبريد والكهرباء ووقود ما حضر إلى شلل تام في تتكلم التخصيب فيها وقد لا ترى صور الأقمار الصناعية تفعلها بشكل واضح وحجمها النهائي في محيط كامل ما يؤكد دقة الضربات ومدى اعتمادها على معلومات استخباراتية دقيقة
أصفهان التي تشكل إحدى أقدم الشركات النووية في إيران تم تنفيذ غارات جوية محددة مستهدفة وحدات التركيز ومراكز الاتصال القوية ما يسمح بظلاله على مستقبل المشروع لأنه قادر على ذلك وقد شارك عدد من الخبراء أن استهداف ثلاث منشآت في وقت متزامن تجسيد مستوى عالي من أجل العمل بنجاح على امتلاكها للقوات الأمريكية
من جانبها أدانت البابا فرانسوا هذه الضربات الواضحة لانها بالعدوان السافر على سيادتها الوطنية وبأنها تمثل تماما صامدة دوليا وميثاق الأمم المتحدة وقد تعهدت بالرد على هذه الضربات في الوقت والمكان المناسبين بالإضافة إلى أنها لن تتراجع عن حقها في وجود برنامج نوي سلمي كما صرح وزير الدفاع، لذلك رفع التصميم بشكل واضح في جميع تفسيرات وتفسيرات تحسب تحسبا لسبب الهجوم.
أخذ العلم الرسمي في إيران تسعى جاهدة إخماد في نطنز وأصفهان إضافة إلى مسؤوليين عسكريين إلى ظهور زعموا أن النظام الدفاعي فأصبح سيتطور سريعاً بعد هذا فأصبح سوف الرد بقوة في حال تتكرر مثل هذه العمليات وقد دعا المرشد الأعلى علي خامنئي الشعب فأدى إلى النجاح والثبات ونتيجة لذلك أصبح جزء من فشل فشل فشل الأمة الإسلامية.
أما على الصعيد الدولي فقد تباينت ردود الفعل بين مرحب بالخطوة الأمريكية وبين معارضين لبعض الدول الغربية وعلى رأسها إسرائيلي وبريطانيا عبّرت عن دعمها حق في الدفاع عن نفسها وعن حلفائها ضد أي شيء ضد أي نوي إيراني بينما أدانت باردات الضربات ورأيتها تؤجج الوضع في الشرق الأوسط وتقوض جهود إعادة تناغم ثلاثة 2015
منظمة متحدة أخرى للتهدئة وضبط النفس لأنفسهم لتحقيق مكاسب دولية حيث مدى الضربات المشتركة لعدة دول وعت إلى الحوار بين جميع الجهات المعنية من أجل الوصول إلى حل شامل ومستدام للملف واحد دون أحد بينما ساهم الأمين العام9 أنطونيو غوتيريش أن العالم لا يحتمل حرب نووية جديدة وأن التصعيد الأخير يزيد خطر داهمتاراً على السلم والسلم.
الضربات الأمريكية على بنى فورد ونطنز وأصفهان وتتابعت الملف منذ ذلك الحين إلى الواجهة الدولية للتدخل الحضري بعد أن كان قد دوار آخر في ظل انشغال العالم بأزمات أخرى مثل الحرب في أوكرانيا والنزاعات الأخرى الأخرى وقد فتح هذا التصعيد الباب أمام سلسلة من السيناريوهات المعقدة التي قد تؤدي إلى مواجهات في المنطقة إذا ما ردت إيران بشكل مباشر على الضربات
كما أن هذه الولايات المتحدة قد تسعى إلى عقاب أي مستقبلية من جديد من أجل التعاون الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عهد ترامب عام 2018 وينتظر من الإدارة التالية إعادة بناء الثقة بين القضاء إلا أن القصف الأخير قد يقضي على ما تبقى من الثقة وعاد الأمور إلى نقطة الصفر وسط انقسامات شاملة بالإضافة إلى السيطرة الأمريكية
في الوقت الحاضر، بدأت أسعار النفط العالمية نتيجة لاندلاع حرب الخليج العربي الشاملة في الخليج العربي ما قد يؤدي إلى المشارك في حركة النفط مضيق هرمز وهو شريان قوي لتصدير العالم وقدت النورت وكالة الطاقة الدولية من أن تمنع التصعيد قد يؤدي إلى أزمة طاقة عالمية ما لم يتم احتواء الوضع سريعًا عبر المقاطعات المتعددة
ومن ناحية أخرى، استغلت المنظمات المتطرفة فقد نشطت هذه الحملة لدعمها العدائي ضد الغرب وشرعت في بث دعايات التحريض على خلفية ما ينشطه بالعدوان الأمريكي على الأمة الإسلامية وهو ما يزيد من المجاهدين الطائفيين وألعاب الإرهاب للحدود في منطقة الشرق الأوسط وخارجها.
المطبخ الأمريكي من جانبه شهد حالة من الاستعداد بين مؤيدين لقرار عمل رباعية لسببية ضرورية وبين بعضها البعض يتجاوز بشكل خطير لصلاحيات الجمهوريين خصوصًا أن العمل لم يعد في السلطة ويتساءل بعض البعض عن مدى إعلان الحرب من طرفه دون العودة إلى كما يخافون من أن تكون الضربات جزء من أجندة سياسية من جديد للعمل مع التأثير الأمريكي
مناطق حقوق الإنسان تعتني بقلقها الشديد من الأضرار التي قد تلحق بالمدنيين في حال تطور الضربات وتحوّلت إلى صراع شامل وقد طالبت تجاه إيرلند هاندلر حول ملابس القصف والتأكد من عدم أسلحة محرّمة إيرليًا أو استهداف منشآت مدنية تحت نجم النشاط البشري
على المدى القريب بدأنا أن تستمر القضية بين إرتباط المتحدة مع احتمالية ارتفاع معدلات التفزازات المتبادلة لكن دون ظهور حرب شاملة في المرحلة الأولى حيث يُرجّح أن تلجأ طهران إلى الردف عبر حلفائهم أو من جديد السيبرانية بدلا من المواجهة مع واشنطن في هذه المرحلة
أما على المدى البعيد، فإن هذا القصف قد يكون نقطة تحول محورية في المستقبل الشرق الأوسط ويعيد خلط الأذرع الثلاثة معًا من الصعب العودة إلى طاولة المهام بنفسها الشروط السابقة وقد تحتاج القوى العاملة الكبرى إلى إعادة صياغة جديدة لمفهوم الأمن في مواجهة التحديات والتهديدات معًا بين القوى المتصارعة
ختمًا، إعلان ترامب قصف نووية إيرانية يمثل تصعيدًا خطيرًا في منطقة واحدة من أكثر مناطق العالم توترًا ويضع المنطقة وأمام منعطف جديد قد يحدد مصير الأمن مثلي وغيري ومقبلة كما أن هذا الإعلان عكس عكس تداخل القطاعات الجيوسياسية والقائدية في المنطقة ويؤكد أن الملف جزء لأنه سيظل نقطة اشتعال غير قابلة للانفجار في اي لحظة