https://www.googletagmanager.com/gtag/js?id=G-EWCEJBC8SR فوز المان سيتي على الوداد بهدفين دون مقابل

فوز المان سيتي على الوداد بهدفين دون مقابل

 



فوز مان سيتي على الوداد بهدفين دون مقابل


شهدت الساحة العالمية الحديثة صراع تجمع بين فريق مانشستر سيتي الإنجليزي ونظيره المغربي الوداد الرياضي في مواجهة حماسية انتظرها عشاق الكرة عبر العالم العربي والأوروبي، وقد انتهى هذا الأمر بانتصار الفريق الإنجليزي بهدفين دون رد، ما دفعها حديثا الصحافة والجماهير على حد سواء لما له سواء له من الإثارة والتكتيكية وفني مميز من طرف سيتيزن الذين شددوا علو كعبهم في الكرة


تم تشكيلها في جماهير خاصة عرفت منذ صافرة ضغط البداية من الفريق الإنجليزي الذي لم تعد المنطقة المغربية كي يختار أنفاسه أو تحدده، حيث أن المدربين بيب غوارديولا حضر يختاره جيداً لهذه المنافسة، مستفيداً من قوة الفريق في الابداع والتمرير السريع والتحرك السريع بدون كرة، وهو ما ضغط ممتازاً على مصممي الوداد الذين حاولوا الصمود وتمكنوا من العثور على خيارهم في موقف صعب أمام فريق ضبط تكتيكي.


يسيطر مانشستر سيتي على وسط الميدان من خلال تواجد الطلاب المميزين أمثال رودري وبرناردو سيلفا ولين دي بروين، هذا الأخير الذي كان وراء هدافة الهدف الأول في الدقيقة السادسة والرابع بعد دخول رائع الجزاء وتمرير الكرة بشكل ذكي فيل فودين الذي لم يتردد في المستقبل في الشباك بتسديدة قوية لاعب الوداد عن الرجل الثالث، هدف أفضل الجيدة النقدية فقط كمان تاخر معنوياته لبسط المزيد من على مجريات التمرين


من جانبه حاول فريق الوداد العودة في النهاية معتمدًا على الكرات والهجمات المرتدة، لكن التنظيم الدفاعي للمان سيتي أحبط كل المحاولات، خاصة مع تألق المدافعين روبن دياز والحارس إيدرسون، حيث بداية أن الفريق المغربي يفتقد الربط بين الخطوط الثلاثة ويعاني من ضعف في القيادة داخل المستشفى، الأمر الذي يبطل تأثير المنظمة على بناء الهجمات يؤثر بالتأكيد على التخفيض


مع بداية الشوط الثاني دخل فريق الوداد بروح جديدة وبهجهي المقبل، بدأ مجاهداً قلب الأسبوع والضغط على دفاع مانشستر سيتي، لكن كل المحاولات بات بالفشل في ظل عدم النجاعة الرياضية وغياب التركيز في الأخير من الملعب، كما أن السباقات التي أقدمها المدرب المغربي لم يتحمل النشاط المطلوب ولا الإضافة التي ينتظرها الجمهور، وهو ما يضع الفريق الهندي يعود ليحكمه على اللعبة مرة أخرى


الثالث والستين جاء الهدف الثاني عن الطريق الشهير جوليان لافريز الذي استغلت عرضية من جاك غريليش، ليراوغ مدافع الوداد بطريقة رائعة قبل أن يضع بلمسة هادئة في الزاوية البعيدة عن الجارديان معلنًا مضاعفة النتيجة لسببه، هدف كان الضربة القاضية التي أجهزت على كل آمال الممثل المغربي الكرة في العودة في اللقاء


المدرب غوارديولا بدا مستمتعا بأداء الصحفيين، حيث خصص الجلوس والاطمئنان على مقاعد البدلاء، في حين لم يتعاير وجه مدرب الوداد الثقة المساهمين من القلق والخذلان بعد أن يؤكدوا أن تكتيكه في المفرق الخفيف يقدر الأزرق الذي أبدع لاعبوه في تقديم كرة قدم جماعية تستمتع بالمتابعة


بعيدًا عن النتيجة، تستمر هذه اللعبة ذات أهمية كبيرة لفريق الوداد الذي يستفيد من هذه المواجهة القوية ويكتشف نقاط ضعفه حتى يستواه أمام فريق من المطبخ العالمي، وهي فرصة لاكتساب الخبرة الدولية واحتكاك قراءة بمدارس كروية مختلفة، ما قد يعود بالنفع على فريق مستقبلًا سواء في المنافسين المحليين أو القاريين.


من جهة أخرى أبانت جماهير الوداد عن روح رياضية عالية وتشجيع منقطع النظير، حيث توافدت أعداد كبيرة إلى ملعب كرة القدم وردت الأهازيج الداعمة لها رغم الهزيمة، وعبر العديد من المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن إعجابهم بالحماس والانتماء الكبير الذي أظهره أنصار الفريق الأحمر الذين ظلوا أوفياء بسبب نقص النتيجة رغم ضعفها


يشير التحليل الفني للمباراة إلى تفوق مانشستر سيتي في جميع النواحي سواء من حيث الا تقدم أو تقدمات دقيقة أو عدد التسديدات على منتخبات، كما أن منتخب خطوط الفريق وسرعة الهجوم بين الدفاع والهجوم يشكلان الفارق في اللقاء الحقيقي، بينما ظهر فريق الوداد بارزاً عن مجاراة المنسق السريع للمباراة وانى من بطء في الارتداد الدفاعي وضعف في التغطية على الأجنحة


أما جيد فجيد إلى حد كبير ولم يشهد الحضور الرائع سوى، وقد استعان الحكم بالفار في إحدى الحالات التي تستجيب لحظر مطالبة الوداد بضربة جزاء الدقيقة الثمانين لكن إعادة اختراع أن العمال يلمسون الكرة بطريقة شرعية ولم تكن هناك نية لارتكاب مخالفة، مما يضيفى شكرا من العدالة على الحضور


ومن ثم، فإن اللعب التكتيكي السيتي بتشكيله الرسمي يعتمد على تشغيل اللاعبين وقدراتهم على تغيير مراكزهم بسرعة، حيث دخل الوداد الدفاعي محدثة بالفعل إلى 4-1-4-1 بدلا من ذلك إلى 5-4-1 عند فوستر، وهو ما وضع الفريق متأخرا بشكل دائم في مشهد رد الفعل الخاص عند الانتقال من الدفاع إلى.


هذا الاشتراك في سجل مانشستر سيتي المليء بالإبداع خلال إنجازات السنوات الأخيرة ويعزز من مكانه كواحد من أفضل الأندية في الساحة العالمية، كما أنه أكد نجاعة منظومته الرياضية التي تجمع بين النجاح ولا تتحدى في المواهب والبنية المجهولة، بينما يجب على فريق الوداد مراجعة أوراقه وتصحيح أخطائه إن أراد مواصلة المنافسة على الصعيدين القاري للي.


في المجملت تشكل هذه اللعبة بشكل جيد، تعتبر الكرة المغربية على وجه خاص للأندية الإفريقية العامة، حيث أن الفارق بين الكرة الأوروبية ونظيرتها الإفريقية لا يهم قليلا من حيث الاحتراف، المعرفة الفنية، البصر يحدد على قراءة اللعب ويحكمه بشكل دقيق داخل الميدان، مما يفرض على هذه الأندية أن تعتمد على تطوير الإدارة وتكوين سيما والمدربين مع التركيز على الجانب الشخصي والبندني.


كما أن اللقاء المميز يتميز بأهمية صحية وذهني للمباريات الكبرى، حيث أن مانشستر سيتي حضر الاجتماع بعقدة عالية واكتمل تام في حين بدأ بعض الحكام الوداد واضح مترددين ومتوترين ما مساهمين فيم بشكل عام، وهو عنصر مهم في مثل هذه اللقاءات التي تحتاج إلى شخصية قوية على الأرض.


ختاماً يمكن القول إن فوز مانشستر سيتي على الوداد يسعى دون أن يعارض لم يكن لديه ثقة في ظل المؤشرات الفنية والتكتيكية الموجودة، لكنه في الوقت لا يختار أفضل من فريق الوداد الذي أبان عن شجاعة في مواجهة أحد أقوى فرق العمل، بل ويجب اعتماد هذه اللعبة العسكرية لمسار جديد في الفريق المغربي نحو تطوير مستواه ابتكار وأكثر على نماذج كروية متقدمة قد تساعده على طموحاته في المستقبل


ويأمل الأمل قائما لدى الجماهير المغربية في رؤية فرقها تتنافس بقوة في الساحة العالمية لشرطه التنسيق والاعتماد على الالتزام والاحترافية في كل مفاصل اللعبة من وتقنية وتكوين وتدبير مالي ورياضي، فالتحديات كبيرة لكن الطموح كذلك اكبر

تعليقات